ألعاب جنسية تثيرالأزواج للمتزوجين فقط


(تحذير : هذا المقال للمتزوجين البالغين من الجنسين ممن تتجاوز أعمارهم الـ 18 سنة).

أحد التقنيات الرئيسية الأكثر رواجا ، والموصى بها في كثير من الأحيان من قبل المعالجين النفسيين وأخصائيي العلاقات الجنسية ، للأزواج الذين يتطلعون إلى إضافة الابتكار والإبداع والإثارة لحياتهم العاطفية. فجميعنا لدينا خيالات بشكل أو بآخر ، ولا ضير من إظهار هذه الخيالات وممارستها مع الشريك في خصوصية تامة وتكتم شديد فيما بينكما ، شريطة أن تقدم على أنها نوع من التجديد والتغيير والتسلية ، لا من أجل إيذاء الشريك وإحراجه..

إنها لعبة ليس أكثر.. وتذكر بأنك لن تجد موقعا عربيا أفضل من موقعنا هذا يقدم لك النصح والمشورة في لعب الأدوار وفي الاعتناء بالشريك.. وكما عودناكم دائما بتقديم الأفضل لكم مع إطلالة كل يوم (ومقال) جديد ، لتصبح أيامنا أكثر إشراقة وبهجة ، بعيدا عن الابتذال وخدش الحياء. 

وها نحن نقدم لكم من جديد أفكارا يمكنكم ممارستها مع الشريك في حياتكما الزوجية اعتبارا من "لعب أدوار جنسية أثناء ممارسة العلاقة الزوجية" إلى كيفية تغيير رأيها (أو رأيك) بخطوات بسيطة لتشجيعكما على لعب هذه الأدوار والاستمتاع بها.

لعب الأدوار التمثيلية الجنسية بين الزوجين ممكن أن يكون مليئا بالمتعة والمرح ، شريطة أن يتم ذلك بقناعة كلا الشريكين ورضاهما التام ، مع قليل من المهارة والانسجام وشيء من الإتقان والتقمص. 

فالتظاهر بأنك شخص آخر قد يمنحك الفرصة لاستكشاف أحاسيس ومشاعر لم تكن لتختبرها من قبل لولا تأديتك لهذه الأدوار. كما أنه يسمح لك بزيارة أماكن والتعامل مع أشخاص (في مخيلتك) لم تزرها أو تتعامل معها عادة لولا هذه الألعاب. وذلك أيضا يعني اضطرارك للذهاب طوعا خارج منطقة حيائك الآمنة ، وخارج حدودك المعتادة إلى مناطق أوسع وأكثر تنوعا قد لا تكون مألوفة لديك أو لدى الشريك.

بيتك هو مسرحك وموقع تصوير أحداث قصتك.. وشخصيات العالم بمجملها هي شخصيات لأدوار محتملة يمكنكما أن تبدعان في تأديتها.. كثيرون ممن يتمنون الحصول على مثل هذه الفرصة مع شركائهم. فمن ذاك الذي يفوّت على نفسه تجربة شيء جديد ومختلف مع شخص جديد ومختلف كل يوم ؟

ولكن.. وقبل كل شيء ، نقترح على الشريكين الاستعانة بالنصائح التالية للقيام بلعب أدوارهما على النحو الأمثل :

للزوج : يمكنك إلقاء الرسميات من النافذة والتخلص منها فورا ، وحفظ وقارك و "أنا راجل" مؤقتا في لفافة ووضعها داخل خزانة ملابسك حيث لا تطلع عليه عينا الشريك وعيناك ، لحين الانتهاء من لعب أدواركما. كذلك التقاليد الاجتماعية والأعراف والنظم و.. "بلاش مراتي تستهين بيّه" يمكنك تنحيتها قليلا أو إخفائها تحت الوسادة أو وضعها في جيب بنطالك الخلفي وإلقائها مع بنطالك في سلة الغسيل.

للزوجة : قبل خلع ملابسك وتغييرها بالملابس المناسبة لأداء الأدوار ، تأكدي من أن تخلعي "أنا معرفش كده" أو "أنا مش بتاعة كده" وأن تقومي أثناء استحمامك بالتأكد من غسل دماغك وإزالة أي أثر لـ "لا يقول عليّ وليّه خبرة أو ليها سوابق"..!!

فالوقت الذي تمضيانه في لعب الأدوار سيكون مناسبا لخلق تواصل جسدي ذهني فعال مع بعضكما البعض ، وإدخال السرور والبهجة على قلبيكما..

وإليكم بعض السيناريوهات المقترحة لاختيار الأنسب من بينها. كما يمكنكما الإضافة أو التعديل عليها كل حسب ذوقه وشخصيته وأسلوب حياته.. 

مديرة المدرسة والتلميذ : 

تنعش مثل هذه الأدوار المخيلة الخصبة لأحلام الفتية في سن المراهقة.. وربما إلى حد ما مخيلة مديرة المدرسة..!! التلميذ فاقد للسيطرة وواقع تحت تعليمات وضبط إدارة المدرسة ومسئوليها. وهذا يخلق نوعا من الاختلال في توازن القوى ، والتي يمكن أن تكون ممتعة للاستفادة منها واستغلالها مع الحبيب. إعادة البحث والتنقيب عن المراهق بداخلك بينما تقوم هي بالتنقيب عن المتسلطة بداخلها هو وسيلة ممتعة لأن يتم السيطرة عليك من قبلها.

(للذين يرفضون إعطاء الزوجة أية سلطة ولو من باب المداعبة ، إليكم هذا الخبر : ينصح أطباء النفس بإعطاء ذوي السلطة أو المتنفذين فرصة لمن هم دونهم أو تحت سيطرتهم للسخرية منهم – ولو بالخفاء – والشماتة فيهم لإخراج ما قد يكون مترسّبا من غيظ أو ضغينة في لا وعيهم ، ولكسب تأييدهم وتعاطفهم.. فلو بقي القوي قويا على الدوام لقال الجميع عنه أو من هم دونه – حين سقوطه -

دعوه وشأنه فهو قوي فليتدبر أمره بنفسه ، على عكس التظاهر بالضعف والانكسار في بعض الأحيان ، فإنه قد يستحث فيمن دونهم التعاطف والمبادرة لإبداء المساعدة) أو أنه يعطيها سلطة وسيطرة عليك قد تكون راغبة بها لبعض الوقت ، ويتركك تحت رحمتها ، على الرغم من أن هناك دائما فرصة للتمرد.

الأدوات المطلوبة : عصا خفيفة أو مسطرة بلاستيكية ، زي مدرسي للمديرة والطالب ، طاولة ، نظارة للمديرة ، وقلم..

السيناريو 1 : تجري أحداثه في مكتب مديرة المدرسة ، التلميذ في زيه المدرسي ، والمديرة مرتدية ملابس صارمة للغاية وجادة ، ولكنها مبتذلة ومثيرة بشكل لا يصدق.. التلميذ دائما ما كان يتتبع آثار المديرة محاولا استطلاع جسدها. فلطالما أغرته خطواتها المثيرة ونظراتها الحانية ، يتجسس عليها خلال باب غرفتها ، وينتظر وصولها في الصباح الباكر. وكان دائما يسائل نفسه : كيف ستبدو هذه السيدة لو أنها خلعت ما عليها من ثياب ؟!! تكتشف مديرة المدرسة الأمر ، وتدرك أنه لطالما كان راغبا بها. وهي الآن تدرّسه.. بخصوصية تامة في مكتبها ، وترى في عينيه ما يتمناه قلبه.. وتلاحظ أعضاءه المنتصبة.. والشيطان شاطر..!!

السيناريو 2 : تستدعي مديرة المدرسة التلميذ إلى مكتبها بعد نهاية اليوم الدراسي لاتخاذ إجراءات تأديبية. فقد حاول الاعتداء جنسيا على إحدى الطالبات.. ويجب على التلميذ كتابة كل فكر أو خيال جنسي لديه عن ما يحبه في النساء ويدفعه للاعتداء عليهن. ثم إعادة قراءة ما كتبه مرة أخرى على مديرة المدرسة ، بصوت عال...!! ما ينتج عنه حصول إثارة شديدة لمديرة المدرسة نتيجة هذه الاقتراحات وأسلوبه في الإلقاء ،

والذي غالبا ما يشرح أجزاء جسد المفضلة لديه بطريقة صريحة ووقحة. تحتفظ المديرة بالورقة التي كتبت بها اعترافات الطالب لاستخدامها ضدّه إذا اقتضى الأمر ، ثم أنها تقرر إعطاء التلميذ درسا لن ينساه أبدا في كيفية إرضاء امرأة ما بالطريقة الصحيحة. ولكن ينبغي أولا التأكد من مهارته.. عليه أن يفعل شيئا ما لمديرة المدرسة لاختبار معلوماته الجنسية.. قد يكون ذلك إعطاء المديرة.. شيئا فمويا..!! فإذا أخطأ ، فقد يتعرض للضرب والتوبيخ أو الشتم. أو قد يكون عرضة للضرب والتوبيخ والشتم على أية حال وان لم يخطأ. 

القصة التالية :  اغتنم سكرتيرتك لما هو أبعد من التعاملات الورقية والمكتبية.. المعتادة..!! 

السكرتيرة والرئيس : 

تدور أحداث هذا المشهد حول علاقة مهنية بين سكرتيرة ورئيسها في العمل ، وتبادل السلطة التي كثيرا ما يحدث بين امرأة ورئيسها الذكر. من المفترض أن الرئيس هو من يملك زمام الأمور ، ويدير الأحداث في مكتبه ، ولكن عندما يتعلق الأمر بالجنس ، فإن هذا يجعل الأمور تتحول إلى مستوى جنسي آخر ،

حيث المرأة في الواقع هي من تدير زمام الأحداث جنسيا. إنها تحب هذا لأنه يمنحها القوة في هذه الحالة بصفة خاصة ، حتى لو أنها كانت لا تملك شيئا (أو تملك القليل جدا) في أوقات العمل الأخرى. فرصة للتقرب من الرئيس والحصول على ترقية أو مكانة خاصة لديه..

الأدوات المطلوبة : مكتب أو طاولة ، ملابس عمل رسمية.

السيناريو 1 : يستدعي الرئيس سكرتيرته الفاتنة لمساءلتها حول غيابها وتأخيرها المتكرر. ويقوم بتوبيخها مهددا إياها بالفصل من العمل إن هي لم تنجز العمل قبل نهاية اليوم.. ولأن الأعمال المتأخرة لا يمكن انجازها في يوم واحد ، تقترح السكرتيرة تمديد المهلة مقابل قيامها بتنفيذ أي شيء يطلبه الرئيس منها..

مهما كان.. على أن يصدر الرئيس قرارا بإعفاءها من أي مسائلة قانونية أو إحالة للتحقيق..!! يرى الرئيس أن سكرتيرته حسناء و.. مثيرة.. ولا ضير من استخدامها والاستفادة منها في القيام بأعمال أخرى إضافة إلى أعمال السكرتارية.. يتفق الاثنان على الالتقاء في مكتب الرئيس بعد انصراف الموظفين ، ليطلب من السكرتيرة التعري أمامه...

السيناريو 2 : تختبئ السكرتيرة المشاغبة أسفل طاولة الرئيس الكبيرة قبل اجتماع هام. لتمنحه بعد ذلك ببطء وهدوء شديدين جنسا فمويا من أسفل الطاولة بينما هو في منتصف صفقة تجارية هامة. العملاء يجلسون مباشرة أمام طاولة الاجتماع. على الرئيس إخفاء حالته ومواصلة لقائه مع العملاء حتى يتم القذف وهم جالسون..!! 

يمكن استبدال السيناريو بإجراء الرئيس لمحادثة هاتفية هامة بدلا من الاجتماع. أنه يجري مكالمة على الهاتف ، وعليه الاستمرار في محادثته الهاتفية دون تعثّر. (يمكنك إجراء مكالمة حقيقية لإحدى المطاعم وطلب وجبة عشاء لكليكما ، دون أن تظهر شيئا لعامل المطعم ، وسوف تكون تجربة مضحكة لكليكما لتذكرها في المستقبل).. اثبت..!!

السيناريو 3 : وعلى صعيد أكثر تلصصا ، ترتدي السكرتيرة بعض الملابس الداخلية المثيرة للغاية للعمل. عليها محاولة إظهار ما ترتديه لرئيسها بأي وسيلة تستطيعها مع الحفاظ على مظهرها وانضباطها المهني. تحاول إغاظته وإغراءه وهي تقوم بتصوير الأوراق والمستندات (تظاهرا بوجود آلة تصوير مستندات) ، إلقاء الأوراق على الأرض ، وضع الأوراق على مكتبه ، أو بينما هو يتحدث معها.

عليها إغواءه دون أن تخلع ملابسها ، حتى يتوسلها لفعل ذلك. ويمكن أيضا إدراج التعرية الخفيفة لهذا السيناريو (كشف أجزاء من الصدر ، خلع الجاكت ، وضع رجل فوق الأخرى ، أو فتح بعض أزرار القميص بحجة الحر مثلا) ، إلا أنه لا يستطيع لمسها حتى تقول هي ذلك.

القصة التالية : التصوير فن لا يتقنه الكثير.. فانطلق أيها الوحش الكبير.. 

المصور والعارضة : 

يركز لعب هذا الدور على التخيّل واستراق النظر. الجزء المثير في ذلك هو قاعدة "اللا لمس" ، مما يؤدي إلى خيالات عنيفة لكلا الشريكين بشكل مفرط. مشهد المصور والعارضة نموذج رائع لمشاهدة الشريكين بعضهما البعض والعمل من خلال الخيالات. كما يمكن استخدامه لتشجيع المرأة على أن تصبح شيئا قد تكون طالما أرادت دائما أن تكونه... فاحشة أمام الكاميرا.. وها قد أتت الفرصة المناسبة للقيام بذلك.

قم بإعداد الإضاءة.. والتي تكمن أهميتها البالغة في أنها تجعلك تختفي وراء الأضواء الشديدة مما يعطيها جرأة أكبر وقدرة على تقمص الدور والاندماج فيه وتخيلك كشخص آخر. استخدم بعض الأقمشة لتتمكن من تغطية نفسها في الأجزاء التي لا تريد إظهارها أمامك خجلا..

خصوصا للمبتدئين.. إلا إذا أرادت هي غير ذلك. إنك تريد منها أن تصنع الحب للكاميرا ، وللرجل الذي يقف وراءها. ويمكن لهذا أيضا أن يكون على العكس ، حيث تكون أنت العارض وهي التي تدير العمل. الجمال هنا في الأساس هو في طلب كل منكما من الآخر فعل الأشياء التي تروقه بينما يقوم هو بتصويره.

ملاحظة : من المهم تنبيهها لأي صور فوتوغرافية حقيقية سوف يتم التقاطها في الواقع. ويفضل استخدام كاميرا بدون فلم ، أو استخدام كاميرا رقمية ومحو الصور مباشرة بعد الجلسة المثيرة.

السيناريو 1 : مصور ذكر لديه استديو تصوير يرغب بعارضة رائعة لالتقاط بعض الصور المثيرة لغلاف مجلة إباحية شهيرة. وعند وصول العارضة يقوم بالترحيب بها ومناقشتها في بعض الصور التي سوف تلتقط لها. بعد موافقتها ، يقوم المصور بإخبارها ماذا ترتدي وكيف وأين تقف وتتحرك.. يمكن للمصور مساعدتها في إعداد ماكياجها والوقوف معها أمام المرآة وهي عارية لتوضيح الأجزاء التي يريد منها إبرازها والتركيز عليها.

السيناريو 2 : المصور أنثى ، لديها عارضا جديدا ذكرا يستعد لالتقاط بعض الصور العارية والتي عليها تسليمها لعميل. موضوع طلب العميل لهو "صور جنسية لشخص محترف".. يريد العميل نموذجا للتعبير عن الرغبة الجنسية الجارفة للذكور بأي طريقة يريدها العميل أو ترى المصورة أنها مناسبة ، وذلك باستخدام الوسائل المساعدة اللازمة. (كرسي ، أرضية صالحة ، على السرير ، أو تحت دش الاستحمام). 

الأدوات المطلوبة : كاميرا مع فلاش ، ملاءات ملساء ، إضاءة ، موسيقى صاخبة لإشعال الحواس ، زوايا للتصوير في غرف المنزل المختلفة أو أثناء الاستحمام.

القصة التالية : هناك دوما فرصة للالتقاء بفتاة جديدة.. 

الزوج وفتاة البار :  

أحد الأدوار المركبة والتي تستدعي مهارة خاصة وأداء متقن.. وبوجود كم من المشاعر الساخطة أو المحبطة في الزوج المكلوم ، والرغبة الواضحة لديه في التيه بأحضان فتاة غانية.. ورغبة تلك الفتاة باستكشاف عالمه أو الانتقام من الرجال واستغلالهم بشكل عام ، تقدح الشرارة بين الاثنان.. فالفتاة باللباس شبه العاري ساخنة للغاية ، وتبحث عمن تقضي الليل معه.. وها قد جاء من يشتهى ذلك ويرغبه..

الأدوات المطلوبة : طاولة مرتفعة ، كراسي دائرية بدون ظهر (يمكنكما الوقوف بدلا من استخدام الكراسي في حال عدم توافرها) ، زجاجات عصير ملونة فارغة ، عصير تفاح أو عنب في كؤوس أو زجاجات ، ملابس نسائية ساخنة ، إضاءة خافتة..

السيناريو 1 : رجل ساخط من زوجته أو شاب متزوج لعوب.. يبحث عن شريكة مختلفة لقضاء وقت ممتع أو لتجربة قدراته في جذب النساء.. وبدلا من إضاعة الوقت هنا وهناك يمكنه التقاط إحدى الفتيات من البار أو الملهى الليلي.. تقترب الفتاة وتجلس إلى جانبه.. محاولة لفت انتباهه..

يبدو عليها الارتباك والحرج فهي لم تألف مثل هذه الأجواء حيث أنها فقدت عذريتها منذ وقت قريب نتيجة علاقة عاطفية خاسرة.. تخرج الفتاة سيجارة من علبتها وتطلب من الزوج ولاّعة سجائر.. يعجب الرجل بجسد الفتاة وشعرها وأناقتها.. ويطلب منها قضاء الليل معه في سكنه الذي تركته زوجته إلى بيت أهلها.. ولست بحاجة لتذكيرك بأن سكنك هو في الحقيقة غرفة نومكما..

السيناريو 2 : زوج خجول ومهذب يلتقي بفتاة البار التي تراه صيدا سهلا لتبدأ بملاعبته والتلاعب به.. فهي تعلم جيدا أن هذا النوع من الرجال تسهل إثارته لافتقاده للخبرة المطلوبة ، مما يتيح لها الفرصة لمبادأته بالإغراء وتعليمه كيف يكتسب جرأة لمثل هذا النوع من العلاقات مقابل مبلغ مالي بالطبع.. وشيء من السرور المشترك..

(تعتبر مثل هذه الأدوار فرصة مثالية للزوجين للتحدث عن علاقة كل منهما بالآخر باعتباره شخص غائب. حيث يمكن لكل منهما كمحاولة للتعرف على الآخر سؤاله عما دفعه لهذا الطريق وما هو وجه التقصير من شريكه الذي في الحقيقة هو نفسه ، ولكن بشكل غير مباشر. فيتحدث كل منهما عن أخطاء الآخر وأوجه تقصيره بطريقة لا تجرح مشاعره.. بشرط أن يتم ذلك بالاتفاق بين الشريكين منذ البداية وتقبل كل منهما لرأي شريكه فيه.. فعلى سبيل المثال تسأل الفتاة الرجل –

والذي هو زوجها في حقيقة الأمر - عن سبب بحثه عن شريكة غير زوجته وما حقيقة تقصيرها فيجيب هو : بأن زوجته مثالية ورائعة ولكنه يشعر بأنها تقوم بممارسة العلاقة الزوجية معه من باب الواجب فحسب ، في حين أن ما يبحث عنه هو نوع من الجرأة أو الخلاعة في أسلوب الأداء.. وهكذا)..

القصة التالية : ألا ليت الشباب يعود يوما.. 

المتعرية والعميل : 

يركز هذا الدور على استراق النظر كذلك ، ولكن على عدم وجود عاطفة سوى المشاعر المادية الحسية البحتة. الرقص المتعري هو فعل شهواني بالغ الحسية ، وعندما يؤدى بشكل صحيح ، يترك كلا المشاركين في شعور شبق دون شك.

تذكر : يمكن أن يكون أداء الرقصة المثيرة صعبا للغاية ، وبخاصة إذا كانت المرأة واعية جدا لجسدها. وهناك طريقة رائعة للتعويض عن هذه المخاوف وهي استخدام الإضاءة الملونة ، الجوارب ، الموسيقى الصاخبة ، والماكياج. الإضاءة الخافتة تنغّم لون البشرة وتخفي الكثير من عيوبها ،


كما تفعل الأضواء الحمراء (يمكنك تغطية مصباح طبيعي بمواد ذات لون أحمر). يمكنك الاستعانة بقطعة قماش أو طاولة أو سجادة كمنصة رقص وعلّاقة ملابس كعمود إذا لزم الأمر. ضع في اعتبارك أن إزالة جميع الملابس ليس ضروريا في جميع الأحوال ، لذلك دعها تعرف أنها تملك الحرية في الإبقاء على حمالة صدرها المثيرة ، أو قطعة من الكلسون الفاخر ، أو كليهما. فطالما أن حركاتها بقيت ساخنة والإضاءة مناسبة ، فسوف يبدو الأمر مثاليا ، ويمنحك التأثير نفسه.

إذا كان العثور على بعض الحركات مشكلة ، يمكنكما البحث عن المشاهد المناسبة على موقع اليوتيوب في شبكة الإنترنت ، أو بعض قنوات الإغراء التلفزيونية ، أو الحصول على بعض أفلام الفيديو المتاحة كفلم "ستربتيز" لـ "ديمي مور" وغيرها. يمكن للسيدة تجربة أداء بعض الحركات في خصوصية بعيدا عن الشريك للتأقلم مع الوضع الجديد ولتجربة مهاراتها.. وهي وسيلة رائعة للتناغم الذاتي  وإطلاق الوحش الحسي بداخلها.

السيناريو 1 : راقصة تطلب في ناد تعر للقيام برقصة خاصة لزبون. تحضر الراقصة لتأخذ الزبون من يده إلى كشك خاص وتقوم بإغلاق الستائر ، ثم تبدأ في إعطائه التعري الذي طالما حلم به طوال حياته. 

هناك قواعد رئيسية : لا لمس ولا تقبيل. ويجوز له وضع مال حقيقي داخل حزامها أو حمالة صدرها وإبقاءه هناك (يترك هذا المال فعليا للزوجة كنوع من التقدير والتشجيع ولا يؤخذ منها). على الزوج الاحتفاظ بملابسه وعدم خلعها.

السيناريو 2 : إضافة مثيرة على سيناريو التعري المدفوع الأجر من أجل أن يكون مرتجلا وحرا. فعلى سبيل المثال ، تقوم الراقصة بتقييد الزبون أو الرقص من وراء لوح زجاجي يفصل بينهما (كأن يكون باب زجاجي مثلا)، ثم يعطى عرضا منحلا من خلال الزجاج حيث يمكنه أن يراها دون أن يلمسها حتى تسمح له بذلك..

الأدوات المطلوبة : الزي المثير أمر بالغ الأهمية.. وهو عبارة عن مجموعة من الملابس التي تكشف أكثر مما تغطي. ويمكنها كذلك ارتداء ملابس موحدة كالخادمة أو الممرضة. إضاءة خافتة ، موسيقى تعري ، أموال حقيقية يتم منحها للراقصة.. وبالنسبة للأحذية ، يفضل الأحذية المتقاطعة أو الشبكية أو ذات الثقوب.. والكعوب العالية هي الأفضل.

لنتوقف الآن عن اقتراح المشاهد ونترك الأمر لمخيلتكما لاختيار الموضوع الأنسب..

تذكير بشأن لعب الأدوار : أشياء ينبغي للمبتدئين في لعب الأدوار تجنبها..

بالنسبة للمبتدئين ، ابقيا حيث يشعر كلاكما بالراحة. هناك درجة عالية من الثقة عندما ينطوي لعب الأدوار على أشياء مثل العبودية أو السيطرة. تأكد دائما أن تتحدث عن ما تنويه وتخطط للقيام به قبل الانخراط في الدور الذي تلعبه إذا كانت هناك فرصة لأن يشعر أحد الطرفين بعدم ارتياح أو رضا عما يقوم به أو أي شعور أقل من الإثارة الحقيقية والمتعة الكاملة لكلا الطرفين. فمن المهم لكلا الشريكين أن يكونا على قدم المساواة في ذلك.

لعب ادوار الاغتصاب : كثيرا ما تتخيل النساء تعرضهن للاغتصاب ، ولكن هذا لا يعني أنهم يريدون ذلك بالفعل في الواقع ، فهي أشياء استثنائية جدا ومختلفة. إنها تتعلق أكثر بمشاعر السيطرة والقوة التي تتخذ ضد إرادتها ، وبالنسبة للرجل ، فهي رغبة غريزية لممارسة الإخضاع والسيطرة. 

لعب دور الاغتصاب شيء يمكن أن يتم تنفيذه في وقت لاحق بعد أن تكون قد بنيت الثقة وتعرفت بالضبط على ما هو المطلوب. فقد ينتهي الأمر بشكل سيء جدا ، لذا لا تتعجل فيه. وهناك حاجة إلى كلمات يتم الاتفاق عليها فيما بينكما في حال تعرض أحدكما للأذى (غالبا الضحية أو المعتدى عليه) فتعرف مثلا إذا قال توقف أو كفى ، انه لم يعد تمثيلا وإنه فعلا يعني ما يقول.

أدوار العبودية والسّيادة : يمكن لهذه الأدوار أن توفر أطنانا من السعادة والمرح ، ولكن يجب أخذ الحيطة والحذر لألا تؤذي ، تحرج ، أو تجرح مشاعر شريكك حقيقة بمعاملتك له في أدوار من هذا القبيل. القواعد يجب أن تكون صريحة وأن يتم مناقشتها قبل البدء بأي عمل.

فربط شخص وتقييده إلى الفراش ثم إغاظته بريشة أو بقطعة قماش قطنية ، يختلف كليا عن وضع قناع على وجهه أو عصابة على عينيه ثم قيادته وجرّه عاريا في جميع أرجاء المنزل كالرهينة أو المختطف ، وإجباره على لعق وتقبيل أجزاء وأماكن معينة من جسدك أو أن تقوم أنت بمداعبته وتعرية أجزاء من جسده لا يريد لأحد الإطلاع عليها عنوة 

وأن تفعل بها ما تريد ، هما أمران مختلفان بكل تأكيد. الجلد والإيلام الجسدي يمكن أن يكون ممتعا أيضا ، ولكن ضع في اعتبارك أن هناك أدوات خاصة للجلد أو الصفع... انزاف الدماء ليس بالمطلوب. الشهوانية طبيعية وممتعة ، ولكن فقط كن مدركا إلى أي مدى تريد للشخص الآخر أن يذهب معك.

التصعيد في لعب الأدوار : لعب الأدوار الجنسية وسيلة رائعة لتعميق العلاقة بين الشريكين وإثراءها. وذلك حين يشعر كلا الطرفين بالطمأنينة والسعادة والأمان.

وهذا غالبا ما يؤدي لمعرفة المزيد عن بعضهما البعض ، وما يريد كل منهما فعله أو تلقيه من الأخر. ويعمل على كسر وإذابة الجليد فيما بينهما وإزالة حواجز التحفظ والرسميات ، ويفتح لهما أبواب المرح على مصراعيها.. وعلى المستوى الجنسي ، فإنه يوسع من آفاق الشريكين ويسمح لعالم خيالاتهما أن يتم تحريره وإطلاق سراحه..

ببطئ. وإذا تم تنمية الأوضاع وتطويرها بشكل صحيح (أي بارتياح وتناغم جنسي مشترك).. فإن لعب الأدوار يمكن أن يكون وسيلة ناجحة للحصول على ما تريد من حياتك الجنسية دون الحاجة إلى مغادرة المنزل أو الخوض في خيانات زوجية أو تجارب جنسية غير مشروعة. استكشف ، واضحك ، واستمتع ، فكلاكما سوف يكتسب المهارة اللازمة لبناء ثقته بنفسه وبقدراته.. 



مزيد من الصور




المقالات ذات صله