تصرف غريب من أم رفض ابنها الاستيقاظ والذهاب للمدرسة

جرته على الشنطة..تصرف غريب من أم رفض ابنها الاستيقاظ والذهاب للمدرسة..فيديو
الام تجر الطفل


"هتروح المدرسة بالعافية" هذا ما فعلته أم مع طفلها الذي لا يريد الذهاب إلى المدرسة، حيث تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو غريب وطريف فى نفس الوقت، لسيدة تجرحقيبة في الشارع بينما يستلقي طفلها على الحقيبة بعجل، وتتجاهل الأم رد فعل الطفل وتدعه ينام علي الحقيبة، وانتشرالفيديو على وسائل الاعلام وقيل أنها لقطة ظريفة التُقطت في أحد شوارع المكسيك لطفل من الواضح جداً أنه لا يرغب في الذهاب إلى المدرسة.


صحيفة الرؤية

ربما سيكون هذا الصغير هو الشخص الأسعد بنهاية الأسبوع! _xD83D__xDE02_
لقطة ظريفة التُقطت في أحد شوارع المكسيك لطفل من الواضح جداً أنه لا يرغب في الذهاب إلى المدرسة #الرؤية_بلا_حدود

Embedded video
863
7:45 AM - Feb 21, 2020
Twitter Ads info and privacy
272 people are talking about this
وتبين أن الفيديو تم في أحد شوارع بير، وبالفعل هي لأم تتعامل مع ابنها الذي يرفض الذهاب إلى المدرسة، ونقلت وسائل اعلام عالمية الواقعة وقالت إنه تم القبض على والدة الطالب وهي "تجر" ابنها في شوارع المدينة التي يعيش فيها لمعرفة صلتها بالطفل النائم على الحقيبة بهذه الطريقة وتجره في الشارع.

00
الام تجر الطفل على حقيبة


وعلى جانب آخر، ساد حالة من الغضب فى المكسيك بعد فشل الحكومة فى وقف موجة من العنف ضد المرأة، وزاد الغضب بعد مقتل الطفلة فاطمة سيسيليا الدريجيت والتي تبلغ من العمر سبع سنوات، وفقدت الفتاة فى 11 فبراير الجاري وتم العثور على جثتها في عطلة نهاية الأسبوع داخل كيس قمامة بلاستيكى فى حى تلاواتك بمدينة مكسيكو سيتيى.



ويذكر أن المكسيك كانت تحت هول صدمة، بعد مقتل امرأة بطريقة وحشية فى مكسيكو، ونشر وسائل الإعلام صورا لجثتها، مما دفع الحكومة إلى بدء التحقيقات فى الحادثة، وقتلت إنجريد إسكاميلا فى نهاية الأسبوع الماضى على يد زوجها فى شقتهما بالعاصمة.
https://twitter.com/Alroeya/status/1230730116143210496?ref_src=twsrc%5Etfw%7Ctwcamp%5Etweetembed%7Ctwterm%5

وأشارت السلطات بأن القاتل إريك فرانسيسكون طعن الشابة وقطعها إلى أجزاء واقتلع أعضاء من جسدها قبل رميها في مرحاض الشقة.وأثارت هذه الجريمة الوحشية الغضب في المكسيك، حيث ترتفع جرائم القتل التي تستهدف النساء بشكل متزايد.


بحث مفصل



المقالات ذات صله