نصائح لعلاقة حميمة أفضل

نصائح لعلاقة حميمة أفضل

لعلاقة حميمة أفضل مراحل العلاقة الحميمة العلاقة الحميمة نقطة مهمة وأساسية لنجاح الزواج، وشعور الزوجين بالرضا فيها ينعكس بالإيجاب على حياتهما معًا، وعندما نذكر العلاقة الحميمة فإن الكلمة قد تثير في بعض الأزواج مشاعر الحب والإثارة والحنان،

وفي بعضهم الآخر القلق والإحباط بحسب تجربة كل منهم.
تخبركِ في هذا المقال بالعديد من النصائح لعلاقة حميمة أفضل، التي ستفيدكِ في تحسين علاقتك بزوجك.

نصائح لعلاقة حميمة أفضل تحدثي مع زوجك: كثير من الأزواج يجدون صعوبة في التحدث عن العلاقة الحميمة، ولكن التواصل الجيد بين الزوجين هو حجر الأساس في أي علاقة صحية، فالحوار هو الخطوة الأولى ليس فقط لعلاقة حميمة أفضل، ولكن أيضًا لعلاقة عاطفية أوثق،

ولحديث مثمر اتبعي النصائح الآتية: اختاري الوقت المناسب للحديث، فهناك نوعان من الحديث عن العلاقة أحدهما يحدث في أثنائها وهو ما يخبر فيه أحد الطرفين بشعوره الجيد أو ما جعله يشعر شعورًا لطيفًا خلالها، وهناك نوع آخر من الحديث يكون عن أمور أكبر في العلاقة أو مشكلات تريدان أن تبحثا لها عن حل لها،

مثل التفاوت في الرغبة أو الوصول إلى النشوة، وهنا ينبغي اختيار وقت مناسب لكلا الطرفين بعيدًا عن وقت ممارسة العلاقة للتحدث في الأمر. تحدثي بأسلوب إيجابي ولا تركزي على السلبيات فقط، من المهم أن توضحي لزوجك الأمور الجيدة في العلاقة،

ثم الفتي نظره للأشياء التي تحتاجان إلى تحسينها، واقترحي بعض الحلول عليه واستمعي إلى رأيه أيضًا حتى تصلا لحل يرضيكما معًا. صارحي شريكك، فإن كنتِ تمرين بتغيرات جسدية مثل جفاف المهبل مثلًا بعد انقطاع الطمث، يجب أن يعرف بذلك حتى لا يفسر الأمر بشكل خاطئ.

وكذلك إن ضعفت قدرته على الانتصاب بمجرد التفكير في العلاقة، فعليه أن يصارحكِ ويخبركِ بما يمكنك أن تفعليه لإثارته، بدلًا من تركك لتفسير الأمر على أنك لم تعودي جذابة له بالقدر الكافي الذي يثيره.

كوني صادقة وليكن زوجك كذلك، فقد يظن أحد الطرفين أنه يحمي مشاعر شريكه عن طريق تزييف الشعور بالنشوة الجنسية، ولكن في الحقيقة المشكلة تزداد مع دفنها وعدم التحدث عنها واستمرار الأمر بهذه الطريقة لسنوات من الأكاذيب والصمت والشعور بالاستياء.

حل المشكلات الجنسية الآن أصبح أيسر مما سبق، فالأطباء والمعالجون والأدوية كلها أمور متاحة، ولكنك قد تستطيعين حل بعض المشكلات البسيطة عن طريق بعض التعديلات في ممارسة العلاقة،

وهناك أمور يمكنها أن تساعدك في ذلك مثل: القراءة في المصادر الموثوقة للتعرف أكثر على المشكلة، ويمكنك التشارك مع زوجك في هذا الأمر. وإن كان التحدث بشكل مباشر أمر بالغ الصعوبة بالنسبة لكِ أو لزوجك، فيمكن لكل طرف التركيز على ما يريد إخبار الآخر به في أثناء مشاركته القراءة.

منح نفسك الوقت الكافي، فمع التقدم في العمر تقل سرعة الاستجابة الجنسية، ويمكنكما أنت وزوجك جعل الأمر أفضل بتوفير جو هادئ ومريح وخال من المقاطعات لممارسة علاقة حميمة بشكل أفضل. ممارسة تمارين كيجل، فهي تمكن كلًّا من الرجال والنساء من تحسين لياقتهم الجنسية.

تجربة أوضاع حميمية مختلفة، وانتقاء المناسب منها لكل منكما. حافظي على صحتك: فصحتك الجنسية تسير جنبًا إلى جنب مع صحتك العقلية والجسدية والعاطفية،

لذا التزمي بالعادات الصحية، مثل تناول الغذاء الصحي وتجنب التدخين وغير ذلك. Volume 0% أعيدي المرح إلى العلاقة: حتى في أفضل العلاقات قد تصبح ممارسة العلاقة الحميمة أمرًا مملًّا بعد مرور سنوات، يمكنكِ استعادة الشرارة الأولى لعلاقتكما مرة أخرى ببعض الأفكار غير التقليدية،

مثل ممارسة العلاقة في مكان مختلف أو وقت لم تعتادا فيه على ممارسة العلاقة، أو إرسال عبارات رومانسية لزوجك، أو الحصول معًا على حمام وسط فقاعات الصابون، وغيرها من الأمور التي تعيد الحياة إلى زواجكما.

العلاقة الجنسية تتكون من ثلاث مراحل وهي الرغبة والشهوة أو الإثارة والذروة، تعرفي من خلال


بحث مفصل



المقالات ذات صله